نقصد بالجملة أنها كل مركب إسنادي من الكلام سواء أفادة السامع أو لم يفده. الجملة كيان قواعدي عبارة عن عناصر لغوية شكلية. والمستوى الذي يحددها هو المستوى النحوي والتركيبي.
يقصد بالخطاب على أنه وحدة لسانية أعلى من الجملة، وهو كلام موجه يتكون من مجموعة متشابكة من الجمل، الخطاب شكل من أشكال التواصل والتفاعل بين البشر، والذي يحدده في الخطاب الدورة التخاطبية(المخاطب والمخاطب و الرسالة)
نقصد بالمتوالية من المورفيمات :المورفيم وحدة وصرفية عبارة عن أصغر وحدة لغوية تحمل معنى. والمتوالية من المورفيمات نقصد بها الجملة. ونقول ذلك عندما تكون خاضعة لقواعد اللغة
نقصد بالمتوالية من الجمل :عبارة عن النص، والجملة هي أصغر وحدة في الخطاب.؛أي أن النص عبارة عن مجموعة من الجمل المترابطة بعضها ببعض الخاضعة للإتساق والإنسجام، أي أن كل جملة يجب أن تدعم الجمل الأخرى و تكملها بحيث تشكل معا وحدة لغوية متكاملة
:التوضيح
الخطاب =النص +الظروف الإنتاج؛ أي أن الخطاب عبارة عن نصا داخل ظروف الإنتاج ذلك النص أي المكان، الزمان، المقام والسياق
النص =الخطاب-الظروف الانتاج:أي أن النص هو بناء الشكلي الذي يحدد تماسكه على مستوى تنظيم الداخلى؛ المستويات الأربعة أي البنية المغلقة وتجريد النص من ظروف إنتاجه
(Modifié par Nedjma ZEGROUR. Écrit initialement le Tuesday 10 December 2024, 20:51)