يستخدم المتكلّم عدّة أساليب و أنماط في الخطاب لكي يوصل رسالته للمخاطِب ، و ليتمّ هذا لابد من توفّر المعرفة النّسقية و التّي تتعلّق بكلّ ما له علاقة بالمجال الصّوتي ، الصّرفي ، الدّلالي و النّحوي ،و إلى توفّر كذلك المعرفة الخطابيّة ، و التّي هي فرع من المعرفة اللّغويّة العامة ؛ و بالتّالي فإنّه نجد القدرة اللّغويّة تتفرّع منها معرفة نسقيّة و معرفة خطابيّة ، و هتين الاثنتين تحققان القدرة التّواصليّة
إجابتك يا حنيفة غامضة نوعا ما، تحتاج إلى التدقيق