المحاضرة الأولى حول المنهج والعلم في دراسة الأدب
تطرقنا فيها إلى المعضلات الإبستيمولوجية التي يواجهها الباحث في الدراسات الأدبية أمام طبيعة المناهج العلمية وخصوصيتها، وهل تستجيب إلى طبيعة الأدب وآفاقه
المحاضرة الثانية
تطرقنا فيها إلى ثلاث مفاهيم جوهرية: البحث/ الباحث/ المشرف، بوصفها مراكزات للبحث العلمي.
تطرقنا، للتذكير، في هذه المحاضرة إلى موضوع البحث وشروطه، وإلى عنوان البحث وخصائصه، وإلى إشكالية البحث بوصفها العمود الفقري للبحث.
تطرقنا في هذه المحاضرة إلى خطة البحث وتبويبه إلى فصول ومباحث:
خطة البحث هي الهيكل العظمي للبحث، يتضمن عناصره الرئيسية والفرعية، والتي يتم توزيعها وفق نظام نسقي منطقي ومنظم.
بالنظر إلى أهمية الخطة، فهي تتشكل مع تطور البحث، الأمر الذي يعني أنه لا توجد خطة جاهزة لأي بحث
في محاضرة القراءة والاقتباس وآليات التوثيق تطرقنا إلى أهمية القراءة للباحث، فهي المرحلة التي يجمع فيها مادة بحثه.
جمع المادة البحثية تقتضي منهجية معينة، وعملا منضبطاً، لأجل فعالية أكبر في استغلال المعارف وتحصيلها ونقلها أيضا بأمانة.
كان موضوع المحاضرة هو (التهميش) آلياته وطرقه والهدف منه.
تحرير المذكرة ومكوناتها الشكلية
هي المرحلة الأخيرة:
مرحلة تحرير المعلومات وتطبيق الآليات المنهجية، والإجابة عن إشكالية البحث وعن أسئلته وتطوير عناصر البحث.
ثم الحديث عن اهم مكونات المذكرة من الغلاف إلى غاية فهرس البحث.