تجاوز تحليل الخطاب البنيوي إلى التحليل الخارجي يعكس تحولاً هاماً في دراسة النصوص والخطابات من التركيز فقط على البنية الداخلية إلى النظر في السياقات والأبعاد الخارجية. في مادة تحليل الخطاب، تعلمنا أن التحليل البنيوي يركز على العلاقات الداخلية بين العناصر اللغوية والنحوية في النص، بينما التحليل الخارجي يدرس السياقات الاجتماعية والثقافية والسياسية التي تؤثر على إنتاج النصوص وفهمها. تشمل أهم النقاط في هذا التحول: نوايا المتحدث، توقعات الجمهور، البيئة الاجتماعية، الأحداث الجارية، والتأثيرات الثقافية.على سبيل المثال، لفهم خطاب سياسي بشكل كامل، يجب أخذ السياق السياسي والاجتماعي في الاعتبار. هذا التطور يعزز من شمولية تحليل الخطاب من خلال ربط العناصر البنيوية بالسياقات الخارجية، مما يوفر رؤية متكاملة لكيفية إنتاج المعاني وتأثير النصوص على الجمهور. بعبارةثانية نقول ، تحليل الخطاب يشمل كل من البنية الداخلية والسياقات الخارجية للنص، مما يوفر فهمًا أعمق وشاملًا للنصوص.
أحسنت، لكن جوابك عن التحليل البنيوي يفتقر إلى الدقة. مثلا: ماذا تقصدين : "يركز التحليل البيوي على العلاقات الداخلية بين العناصر اللغوية" ؟؟