يتفق الباحثون أنّنا لا نملك توجها مدرسيا بمعنى الكلمة، ولم تكن هناك محاولات جادة لإقامة مدرسة مقارنة بخصوصيات أو أيديولوجيا عربية
في هذا النص التطبيقي يتوجب على الطالب تفكيك مجموعة من المصطلحات والتي ستقوده إلى تحليل منطقي للتوجه العربي في الدراسات المقارنة